سنوات طويلة ظل خلالها اسم السادات مرادفاً لجدل واسع يندلع حول الرجل حتي بعد وفاته.. فبين اتهامه بالخيانة وغضب من زيارته لإسرائيل وسلامه الوهمي.. وبين دفاع مستميت عن خطواته الذكية وقراري الحرب والسلام، تراوحت الآراء حوله والنزاعات أيضاً.. ولم يبق من الرجل الأسطورة سوي قرارين ومعاهدة وحادث اغتيال مشهور. إنها المفردات التي اعتمد عليها الفيلم الإيراني «إعدام الفرعون» كما بدا من التصريحات التي نشرت حوله، والتي كانت وبمجرد نشرها دافعاً لكثير من الأقلام إلي تناول شخص الزعيم الراحل وإعادة جزء من الاعتبار إليه.. فقد فتح «إعدام الفرعون» المجال حول إعادة تقييم الرجل ورصد إنجازاته والدفاع عنه.
(ما سبق نقلا عن جريدة المصرى اليوم)
واما وجهة نظرى انة سواء اتفقنا مع الرئيس الراحل محمد انور السادات او اختلفنا معة فهو احد الرموز المصرية الوجب احترامها... واهانتها هى اهانة لمصرولكل المصريين... وانا استنكر هذا الفيلم ومعى كل المصريين الشرفاء واقول انة لولا السلام التى تنعم بة مصر والذى دفع ثمنة الرئيس الراحل السادات لكانت مصر ماتزال تنزف دما واموال على الحرب واقل واجب للحفاظ على ذكراة هو انتاج فيلم ضخم لكشف حقيقة النظام الاسلامى الايرانى الارهابى ... فمصر مهما كانت قاسية على اولادها فهى لم ولن تنسى اولادها ابدا