١٩‏/٤‏/٢٠٠٩

كل عام وكل المصرين بخير


حب- شمو- نفر حب- شمو- نجم
او (عيد ربيع طيب) بالمصرية القديمة

(شمو) او (شم النسيم)
هو احد الاعياد ال
مصرية القديمة التي لاتزال باقية لتدلل على مصرية مصر مهما مر الزمان (ولا احب وصف فرعونية لان المصريين هم من بنى الحضارة المصرية لا الفراعنة حكام مصر) , وترجع بداية الاحتفال به إلى ما يقرب من خمسة آلاف عام
أي نحو عام (2700 ق.م)، وبالتحديد إلى أواخر الأسرة الثالثة الفرعونية ويحتفل به الشعب المصري
حتي الآن .
وإن كان بعض المؤرخين يرون أن بداية الاحتفال به ترجع إلى عصر ما قبل الأسرات
ويعتقدون أن الاحتفال بهذا العيد كان معروفًا في مدينة "هليوبوليس" أومدينة "أون". بالمصرية القديمة
وترجع تسمية "شم النسيم" بهذا الاسم إلى الكلمة الفرعونية (شمو)
،وهي كلمة مصرية قديمة تعني الصيف حيث قسم المصريون السنة الى ثلاثة فصول رئيسية هي فصل الشتاء (برد) وفصل الصيف (شمو) وفصل الفيضان (اخت) ويوافق هذا العيد ايام الحصاد لذلك دائما ما يأتي في شهر برمودة المصري وهو الشهر الثامن من شهور السنة المصرية والذي يوافق شهر ابريل في الشهور الميلادية وينسب هذا الشهر لملاك الحصاد المدعوة (رننوت)
وهو عيد يرمز – عند قدماء المصريين – إلى بعث الحياة من جديد، وكان المصريون القدماء يعتقدون أن ذلك اليوم هو أول الزمان أو بداية خلق الكون حيث كان الكون عبارة عن ماء ازلي يدعي (نون) وكان الالة الخالق عرشه فوق هذا الماء الازلي كما كانوا يتصورون
وقد تعرَّض الاسم للتحريف على مرِّ العصور فأصبح شامو ثم شم في العصور المسيحية ثم مع الحكم العربي اضيف له كلمة "النسيم" لارتباط هذا الفصل باعتدال الجو، وطيب النسيم، وما يصاحب الاحتفال بذلك العيد من الخروج إلى الحدائق والمتنزهات والاستمتاع بجمال الطبيعة.
وكان قدماء المصريين يحتفلون بذلك اليوم في احتفال رسمي كبير فيما يعرف بالانقلاب الربيعي، وهو اليوم الذي يتساوى فيه الليل والنهار، وقت حلول الشمس في برج الحمل
. فكانوا يجتمعون أمام الواجهة الشمالية للهرم – قبل الغروب –؛ ليشهدوا غروب الشمس
فيظهر قرص الشمس وهو يميل نحو الغروب مقتربًا تدريجيًّا من قمة الهرم، حتى يبدو للناظرين وكأنه يجلس فوق قمة الهرم.
وفي تلك اللحظة يحدث شيء عجيب، حيث تخترق أشعة الشمس قمة الهرم، فتبدو واجهة الهرم أمام أعين المشاهدين وقد انشطرت إلى قسمين.
وما زالت هذه الظاهرة العجيبة تحدث مع مقدم الربيع في الحادي والعشرين من مارس كل عام، في الدقائق الأخيرة من الساعة السادسة مساءً، نتيجة سقوط أشعة الشمس بزاوية معينة على الواجهة الجنوبية للهرم، فتكشف أشعتها الخافتة الخط الفاصل بين مثلثي الواجهة اللذين يتبادلان الضوء والظلال فتبدو وكأنها شطران.
وقد توصل العالم الفلكي والرياضي البريطاني "بركتور" إلى رصد هذه الظاهرة، وتمكن من تصوير لحظة انشطار واجهة الهرم في عام 1920م، كما استطاع العالم الفرنسي "أندريه بوشان" – في عام 1934م – تسجيل تلك الظاهرة المثيرة باستخدام الأشعة تحت الحمراء
انتقال الاحتفال لليهود
وقد أخذ اليهود عن المصريين احتفالهم بهذا العيد فقد كان وقت خروجهم من مصر – في عهد موسى
عليه السلام مواكبًا لاحتفال المصريين بعيدهم، وقد اختار اليهود – على حَدِّ زعمهم - ذلك اليوم بالذات لخروجهم من مصر حتى لا يشعر بهم المصريون أثناء هروبهم حاملين معهم ما سلبوه من ذهب المصريين وثرواتهم لانشغالهم بالاحتفال بعيدهم -(( وهذا اقوى دليل على عدم معاملة اليهود على كونهم عبيد بل عاملوهم على انهم مصريين))-
، ويصف ذلك "سِفْر الخروج" من "العهد القديم" بأنهم: "طلبوا من المصريين أمتعة فضة وأمتعة ذهب وثيابًا، وأعطى الرَّب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى أعاروهم. فسلبوا المصريين". واتخذ اليهود ذلك اليوم عيدًا لهم، وجعلوه رأسًا للسنة العبرية، وأطلقوا عليه اسم "عيد الفِصْح" وهو كلمة عبرية تعني: الخروج أو العبور تيمُّنًا بنجاتهم، واحتفالاً ببداية حياتهم الجديدة.
انتقال العيد الى المسيحية
عندما دخلت المسيحية مصر جاء عيد القيامة المسيحي
موافقًا لاحتفال المصريين بعيدهم بشم النسيم ، فكان احتفال المسيحين بعيد الفصح – أو "عيد القيامة" – في يوم الأحد،وتلاه مباشرة يوم عيد "شم النسيم" يوم الإثنين عند المصريين، وذلك في شهر "برمودة" من كل عام. واستمر الاحتفال بهذا العيد تقليدًا متوارثًا تتناقله الأجيال من المصريين عبر الأزمان والعصور مهما اختلفت ديناتهم ، يحمل ذات المراسم والطقوس، وذات العادات والتقاليد التي لم يطرأ عليها أدنى تغيير منذ عصر المصري القديم وحتى الآن.
وقد استرعى ذلك انتباه المستشرق الإنجليزي "إدوارد وليم لين" الذي زار القاهرة
عام (1834م) فوصف احتفال المصريين بهذا العيد بقوله "يُبَكِّرون بالذهاب إلى الريف المجاور، راكبين أو راجلين، ويتنزهون في النيل، ويتجهون إلى الشمال على العموم ليتَنَسَّموا النسيم، أو كما يقولون ليشموا النسيم. وهم يعتقدون أن النسيم – في ذلك اليوم- ذو تأثير مفيد، ويتناول أكثرهم الغذاء في الريف أو في النيل". وهي نفس العادات التي ما زال يمارسها المصريون حتى اليوم.
رأي الاسلام في عيد شم النسيم
قال الشيخ عطية صقر
رئيس لجنة الفتوى بالازهر
في الإحتفال بشم النسيم (إنَّه لا يعدو أن يكون يومًا عاديًّا من أيام الله حكمه كحُكْم سائرها طالما لم يخالف فية شرع الله)

المصادر ..ويكبيديا / موسوعة مصر القديمة/ الأعياد في مصر القديمة

١٦‏/٤‏/٢٠٠٩

نسوان زعبولة

دي من انصار الشيخ المسخرة الارهابي الكداب المدعو( حسن زعبولة خيبة الله العميل) في احد التظاهرات اللى من المفترض انه (هيخطب) فيها شيفين يا جماعة الايمان عامل ازاي بين انصارة من البنات الأمامير!! ومين عارف!! يمكن الراجل شاف نفسة بردة!! مهوا بيهتم قوي بتظبيط دقنة وشعرة والقُصة اللى كل شوية يعدلها قبل ما يطلع في التلفزيون!! بس بجد البت جامدة !!ربنا معاك يا زعبولة ويقويك على الجهاد كدة كمان وكمان!!
تحياتي

١٣‏/٤‏/٢٠٠٩

رسالة للارهابي الخبيث خيبة الله


ايها الارهابي الخبيث مصر لن تكون لقمة صائغة لامثالك من الارهابين العملاء للنظام الايراني الخبيث
فلا تحلم كثيراً لان احلامك لن تتحقق
يدك ملطخة بدماء الاف الابرياء من اللبنانين الذين راحوا ضحية مغامراتك الفاشلة والان تريد ان تورط مصر
ابشرك بخيبة الله لك انت وكل امثالك
وحمى الله مصر وجعلها عصية على الجبناء العملاء الخونة